- قد تكون النفقة قانونية من الناحية الشكلية وهي ليست كذلك
هذا ما دفع بالدول الأنجلوسكسونية أن تبتعد عن ميزانية البنود واستبدالها بموازنة البرامج والأهداف
نحن في الجزائر مربوطين بالحبل السري بفرنسا ولذلك مازلنا في الرقابة النظامية التي لا يمكنها مطلقا حل مشكل الرشوة ولو دخل كل الموظفين للسجن
ـ يجب العمل على تحقيق الأهداف من النفقة وليس تدقيق الورق فما دام المسؤول فد حقق الأهداف المرسومة فلا مجال لمؤاخذته
- قانون الصفقات أصبح عقابا للمسيرين وقانون المحاسبة العمومية وووو
ـ الموظف مشكوك فيه قبل توظيفه فما بالكم بعد التوظيف وذلك لأن المشرع لا يعرف ما يريد فتراه يتخبط ويتبنى أقوال الشارع ويصدر النصوص التي صارت تعدل كل يوم وتتمم وهذا هو الإرتباك الذي سببه الرجل المناسب المغيب في كل الحالات