topopiste كتب: Le fournisseur peut facture quand il veut et il a le droit de facturer même après 3 ans et 11mois, l’essentiel qu'il ne dépasse pas la déchéance quadriennale ça veut dire 4 ans, sinon dites a votre trésorier communal qu'il vous fait un rejet par écrit, l'essentiel que le service fait est durant les délais (entre le 10 et le 13/10/2011), si ce n’est pas dans les délais une pénalité de retard sera calculée avec la formule suivante : P=M/(10xD)
هناك خلط يقع فيه بعض المحاسبين ما بين عملية التسليم التي يتم إثباتها بموجب محضر إستلام أو وصل تسليم و ما بين الفاتورة التي لا تعتبر إثباتا للتنفيذ .. بل يمكن تسميتها إذا صح التعبير بـ " طلب من الممون للحصول على مستحقاته "، و بالتالي لا اهمية لتاريخ الفاتورة في هذه الحالة طالما أن تسليم التوريدات قد تم في الآجال التعاقدية ...بشرط إرفاق حوالة الدفع بمحضر الاستلام أو وصل التسليم ... كما أذكر السائل الكريم بأن ظهر الفاتورة يحمل تأشيرتين .. تتعلق الأولى بإثبات الخدمة و تاريخها و يتعلق الثاني بالأمر بالصرف و تاريخه .. و هنا يمكن حل المشكلة القائمة مع المحاسب.
غير أن الممون ليس حرا في إختيار زمن تقديم الفاتورة ... بل يجب مراعاة مبدأ سنوية الميزانية .... و نحن غالبا نضمن عقود التموين و الأشغال و الخدمات و الدراسات بنودا تحدد آجال تقديم الفواتير و وضعيات الأشغال و كشوف الأتعاب كما نحدد آجالا لتسديدها طبقا لمقتضيات القانون.
اما بالنسبة لفترة التقادم المسقط للحق فلا يجب تفسيره على هذا الشكل ... لأنه بالطريقة المشار إليها أعلاه سنكون أمام دين يمكن أن يبقى قائما لمدة 08 سنوات و هذا الأمر لا يستقيم...
إذن يجب تقديم الفاتورة في آجال معقولة تكون في نفس السنة المالية التي نشأ فيها الإلتزام .. و تحتسب مدة 04 سنوات إعتبارا من تاريخ تسليم الفاتورة ... مع إمكانية تجديد هذه الفترة بمجرد التذكير بالدين القائم.